التنمية الحضرية الافتراضية
إعادة تصور المدينة بالذكاء الاصطناعي
هل يمكن أن يكون الذكاء الاصطناعي مفيداً في تشكيل المدينة؟
كجزء من المشاريع التجريبية الأولية، يتم استخدام أداة الذكاء الاصطناعي "الذكاء الاصطناعي الحضري" لاختبار كيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يساعد في تطوير الأفكار وتصورها وكيف يمكن استخدام ذلك في أشكال المشاركة في سياق التنمية الحضرية.
تم تخصيص مشروع تعاون خاص لأفكار الأطفال: بالتعاون مع قسم العمل الاجتماعي المدرسي للأطفال التابع لمكتب العمل الاجتماعي، نقدم ورش عمل يستكشف فيها أطفال المدارس الابتدائية حيهم ثم يعيدون تصميمه وفقًا لرغباتهم الخاصة بمساعدة الذكاء الاصطناعي. السؤال المحوري: كيف سيبدو الحي الذي نعيش فيه بطريقة صديقة للطفل؟
يمكّن هذا المشروع الأطفال من لعب دور فعال في تشكيل المدينة وتحويل رؤاهم إلى تصاميم رقمية. وهذا يؤدي إلى ظهور وجهات نظر جديدة وأفكار إبداعية لمدينة تستحق العيش فيها!
المزايا:
- يتعلم الأطفال كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي والأدوات الرقمية
- يتم تطوير وتقديم أفكار مبتكرة لمدينة صديقة للطفل
- تعزيز مشاركة الأطفال
- ظهور وجهات نظر متنوعة للتخطيط الحضري
من المستفيد من ذلك؟
- يمكن للأطفال في مدارس ابتدائية مختارة في أحياء فيسبادن المشاركة بطريقة تشاركية
- يتلقى التخطيط الحضري والإدارة الحضرية دوافع قيّمة لحلول صديقة للطفل
- يستفيد المجتمع الحضري بأكمله من الأفكار الإبداعية والشاملة من أجل بيئة صالحة للعيش